دواء مرض السل بالثوم: هل هو محتمل؟

 

دواء مرض السل بالثوم: هل هو محتمل؟

دواء مرض السل بالثوم: هل هو محتمل؟


هل من المحتمل دواء مرض السل بالثوم؟ وما هي الأدوية الطبيعية الأخرى التي على الأرجح الاستعانة بها لمداواة ذلك الداء؟ بيانات أساسية في ذاك النص.


دواء مرض السل بالثوم: هل هو محتمل؟

فلنتعرف في ما يجيء على أسلوب وكيفية دواء مرض السل (Tuberculosis) بالثوم، وقليل من البيانات الإضافية التي قد تهمك:
دواء مرض السل بالثوم: ما الذي تقوله الأبحاث؟
قد يعاون الثوم وزيت الثوم على معارضة مرض السل، وتلك معلومات بسيطة عن الأبحاث والأبحاث التي ترجح فعالية الثوم في دواء مرض السل:
أظهرت واحدة من البحوث أن الثوم يشتمل على عدد من المواد التي تستمتع بخواص طبيعية قوى معارضة لعدد من أشكال البكتيريا التي قد كان سببا مرض السل. 
أظهرت واحدة من المراجعات البحثية أن استعمال الثوم من الممكن أن يكون دواءًا نافذًّا لمرض السل المقاوم لبعض أشكال العقاقير (Multi-drug resistant tuberculosis) والذي قد يصبح مع الزمان المظهر الأكثر شيوعًا وانتشارًا لمرض السل.
وجد العلماء في دراسة ثالثة أن إعطاء عدد من مرضى السل الثوم فى جميع الاوقات لمدة محددة من الزمان قد يساند أجسامهم على عرض نشاط مقاوم لمرض السل على نحو قد يصبح أفضل من عدد محدود من العقاقير. 
تعزى مزايا الثوم غالبًا في معارضة مرض السل لما يجيء:
احتوائه خصوصا على حمض الكبريتيك الذي من الممكن أن يكون فلكًا ناجعًا في قوى معارضة البكتيريا المسببة لمرض السل.
احتوائه على قليل من المواد الطبيعية الهامة الأخرى، مثل: مواد الأليسين (Allicin)، والأجوين (Ajoene) والتي تتسم بأنها مضادة للبكتيريا، ومضادة للالتهاب، ومضادة للأكسدة.

كيفية دواء مرض السل بالثوم
على الأرجح تجربة دواء مرض السل بالثوم بواسطة اتباع واحدة من الأساليب والوصفات التالية:

1. أكل مكملات الثوم 
قد يعاون أكل مكملات الثوم متكرر كل يومًّا على معارضة مرض السل، إلا أن يحبذ استشارة الدكتور أولًا، لا سيما إذا ما كان الموبوء يأكل عقاقير أخرى لمداواة قليل من الأمراض، خسر تترك تأثيرا تلك المكملات سلبًا على الكيفية العاملة بها تلك العقاقير لدى دخولها البدن. 
2. أكل الثوم الطازة 
يمكنها تجربة تحصيل إمتيازات الثوم في معارضة مرض السل، على يد أكل الثوم الرطب على الفور بإحدى الأساليب التالية: 
إضافة ملعقة أو اثنتين من الثوم المهروس إلى طعامك متكرر كل يومًّا.
مضغ معدل عددها قليل من الثوم متكرر كل يومًّا.
3. شرب منقوع الثوم
للاستفادة من الثوم في قوى معارضة ودواء مرض السل بأسلوب أخرى، يمكنها بسهولة نقع اليسير من الثوم الرطب في الماء لمقدار محددة من الزمن وبالتالي كل ما هو مطلوب منك فعله هو شرب المنقوع.
من المحتمل دواء مرض السل بواسطة الخضوع لبعض البرامج العلاجية التي تتضمن عقاقير مثل المضادات الحيوية، غير أن قد يتطلب المسألة قليل من أشهر حتى يقدر على الجسد من الإنتعاش من الداء بشكل إجمالي. 
دواء مرض السل بالوصفات الطبيعية

بالإضافة لمداواة مرض السل، بالثوم تلك عدد محدود من الأساليب والوصفات الطبيعية الأخرى التي قد تعاون على قوى معارضة مرض السل:

1. الموز وأوراق الموز
حيث قد يساند أكل الموز سقيم السل على استرجاع أي وزن قد فقده نتيجة لـ الداء، مثلما ربما لاستعمال أوراق الموز أن يساند على قوى معارضة مرض السل، حيث تتضمن أوراق الموز على مواد من الممكن أن تكون ناجعة في قوى معارضة البكتيريا المسببة للسل. 
2. قليل من أشكال العصائر
قد يعاون أكل قليل من العصائر الطبيعية على معارضة مرض السل وتخفيف حدى عدد محدود من أعراضه، مثل تلك العصائر:
عصير الأناناس.
عصير عنب الثعلب الهندي الممزوج مع عسل النحل.
عصير البرتقال.
3. أساليب أخرى
مثلما من المحتمل قوى معارضة مرض السل بأساليب طبيعية أخرى، مثل: 
أكل الأطعمة الغنية بفيتامين د، مثل: البيض، والسمك.
استعمال عسل النحل في إطار الحمية الغذائية المتبعة.
شرب الشاي الأخضر.
وفي التتمة يلزم التحذير إلى وجوب مواصلة الظرف مع الدكتور، فالوصفات الطبيعية لا تغني عن استعمال العقاقير اللازمة لمداواة مرض السل.
تعليقات