أضرار النرجيلة للرجال

 أضرار النرجيلة للرجال

أضرار النرجيلة للرجال

النرجيلة
تحصل على مقاهي الشيشة اليوم شهرة واسعة على مستوى العالم، فالشيشة هي النرجيلة التي تستخدم لشرب السجائر المصنوع خصيصًا والذي يجيء بنكهات مغايرة، مثل التفاح والنعناع والكرز والبطيخ وغيرها من النكهات، وبصرف النظر عن أن الكمية الوفيرة من الأعضاء يظنون أنها أصغر ضررًا من تدخين التبغ، لكن إستنشاق تبغ الشيشة له نفس المجازفات الخطيرة الصحية مثل إستنشاق دخان السجائر، ويشار إليها باسم النرجيلة أيضًا بالأرجيلة والشيشة والجوزة وغيرها من المسميات، مثلما وتتفاوت النرجيلات من إذ المقدار والطراز والأسلوب فالشيشة العصرية النموذجية متمثل في رأس مع ثقوب في الأدنى وجسم معدني، ووعاء ماء، وخرطوم متجاوب بقطعة فم، ومن المعتاد أن ينهي إستنشاق دخان الشيشة في مجموعات، مع نفس المعبرة التي تنتقل من فرد لآخر، مثلما ويعتبر إستنشاق تبغ الشيشة ليس عوضاً آمنًا عن إستنشاق دخان السجائر، وجديدًا تم إدخال أنواع عصرية من بضائع الشيشة الإلكترونية، بما في هذا الصخور البخارية وأقلام الشيشة، وتعمل تلك السلع بالبطاريات وتَبدل السائل الذي يشتمل على النيكوتين والمنكهات والمواد الكيماوية الأخرى إلى رذاذ يشطب استنشاقه.

المركبات السامة في النرجيلة

تشعبت وتوسّعت النرجيلة خلال الفترة الأخيرة كثيرا وتحظى بإقبال عارم عند الجنسين مثلما وتعتبر أداة للتسلية والترفيه، ويتخيل العديد أن النرجيلة أصغر ضررًا من الدخان، إلا أن ذاك اعتقاذ غير صحيح فالتبغ ليس أدنى سمية في أنبوب النرجيلة منه في السيجارة، والماء المتواجد في النرجيلة لا يهُمُّ بتصفية العناصر السامة في دخان التبغ، مثلما وقد يستنشق مدخنو النرجيلة دخان التبغ أكثر من مدخني السجائر نتيجة لـ الكمية الضخم للدخان الذي يستنشقونه في جلسة إستنشاق تبغ واحدة، والتي من الممكن أن تظل لوقت ساعة واحدة، وفيما ما زالت الدراسات والأبحاث بخصوص إستنشاق تبغ النرجيلة توضح، فأشارت المؤشرات إلى أنها تنطوي على الكمية الوفيرة من المجازفات الخطيرة إذ يشتمل دخان النرجيلة على معدلات عالية من السيارات السامة، بما في هذا القطران وأول أكسيد الكربون والمعادن الثقيلة والمواد الكيماوية المسببة للمرض الخبيث. هل المواد السامة التي يتعرض لها الفرد من النرجيلة أدنى من هذه التي في الدخان؟ وفي الواقع يتعرض مدخنو النرجيلة للمزيد من أول أكسيد الكربون والدخان أكثر من مدخني السجائر، وكما هو الشأن مع إستنشاق دخان السجائر، يصبح على علاقة إستنشاق تبغ النرجيلة بمرض خبيث الرئة والفم وأمراض القلب وأمراض خطيرة أخرى، مثلما ويقدم إستنشاق تبغ النرجيلة نفس حجم النيكوتين مثل إستنشاق دخان السجائر،[٢] ومن المفاهيم الخاطئة الذائعة أن تدخين التبغ من الشيشة يزيل النيكوتين والسموم الأخرى من التبغ، بينما أن الدخان المبرد بالماء يكون أصغر قسوة على ألياف الرئة الحساسة، إلا أن ذاك غير صحيح إذ يشتمل دخان النرجيلة على الكثير من نفس الكيماويات المؤذية الحاضرة في دخان السجائر الكلاسيكية بما في هذا.

 أول أكسيد الكربون.
القطران. الزرنيخ.
الكروم.
الكوبالت.
الكادميوم.
النيكل.
الفورمالديهايد.
الأسيتالديهيد،
وآخرين. مثلما ويشكل استعمال النرجيلة لشرب السجائر مجازفات صحية خطيرة للمدخنين وآخرين ممن يتعرضون لدخان النرجيلة، ومن تلك المجازفات الخطيرة:[١] الورم الخبيث، إذ يمكن للفحم المستهلك في تسخين التبغ أن يزيد الأخطار الصحية من خلال إصدار معدلات عالية من أول أكسيد الكربون والمعادن والكيماويات المسببة للورم الخبيث، وحتى عقب مرورها في الماء، فإن دخان النرجيلة يشتمل على معدلات عالية من تلك الأسباب السامة المعروفة بأنها كان سببا في سرطانات الرئة والمثانة والفم. تهيج عصائر التبغ من النرجيلة الفم وتزيد من خطور السحجة بمرض خبيث الفم. الآثار الصحية الأخرى لدخان النرجيلة، فيحتوي تبغ ودخان النرجيلة على الكمية الوفيرة من الأسباب السامة التي من الممكن أن كان سببا في انسداد الشرايين وأمراض القلب. قد تنتقل العدوى إلى مدخنين آخرين عن طريق مشاركة الشيشة. الأطفال الذين يولدون لنساء يدخنون النرجيلة يومياً خلال الحمل يزنون أصغر لدى الإنجاب على أقل ما فيها 3 أونصات أدنى من الأطفال المولودين لغير المدخنين. الأطفال الذين يولدون لمدخني النرجيلة هم ايضا أكثر عرضة للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي.

أضرار النرجيلة على الرجال:هل ربما أن يقع تأثيرها على التمكن من الولادة

هل أضرار النرجيلة نفس أضرار السجائر؟ وما هي هذه الأضرار؟ تتماثل أخطار إستنشاق تبغ النرجيلة بمخاطر تدخين التبغ إذ إن الاعتقاد الذائع بأن مضارها أصغر هو تصور خاطىء، وثمة الكمية الوفيرة من الآثار الهدامة التي تترك تأثيرا بها النرجيلة على الصحة، وفي ذلك النص يرتكز تأثيرها بأسلوب أضخم على الرجل والصحة الإنجابية له وعدد محدود من المشكلات الجنسية التي تتسبب بها النرجيلة فأثبتت البحوث والبحوث أن لشرب السجائر نفوذ سلبي مباشر على النشاط الجنسي للرجل بمختلف النطاقات، مثلما ووجد أن إستنشاق دخان الرجال له نفوذ عارم وسلبي في التمكن من الولادة، مثلما وقد قلص تدخين التبغ بشكل ملحوظ من الرغبة الجنسية عند الرجل ورضاه حتى فيما يتعلق للشباب في العشرينات والثلاثينيات من السن، ويتفق المتخصصون أن شرب السجائر من الممكن أن يضعف التأدية الجنسي، إذ يتسبب تدخين التبغ في تلف العضلات الملساء ضِمن القضيب الأمر الذي يتضاد مع تأدية الانتصاب، وسيكون من المنطقي أن تتكبد الرغبة الجنسية عندهم.[٤] صرت الآثار المؤذية الجسيمة لشرب السجائر على الخصوبة والتكاثر بديهية غير أنها لم ينهي تقديرها على العموم، يشتمل دخان التبغ على أكثر من 4000 صنف من المركبات، بما في هذا النيكوتين والقطران وأول أكسيد الكربون والهيدروكربونات العطرية متنوعة الحلقات والمعادن الثقيلة، ومن أجل تعقيد مركبات دخان التبغ، فإن آلية السموم معقدة بشكل كبير، إذ أبلغت أغلب البحوث عن هبوط تميز السائل المنوي، واختلال وظيفي في الجهاز الهرموني التناسلي، واختلال في تكوين الحيوانات المنوية، ونضج الحيوانات المنوية، ووظيفة الحيوانات المنوية عند المدخنين مضاهاة بغير المدخنين، وتكمن خلف تلك التأثيرات الإجهاد التأكسدي المرتفع وتلف الحمض الذري، ومن أكثر أهمية مركبات النرجيلة والدخان التي تسبب قليل من المشكلات الإنجابية.

تلفيات النيكوتين

يحتسب العقم ذائعًا بين الأزواج في سن الولادة، ويُعزى ما يقرب من 1/2 العوامل المعروفة للعقم الأولي إلى عامل الذكور، واستقصت عدد محدود من البحوث أن آثار النيكوتين المعطى من خلال الفم له نفوذ على مواصفات الحيوانات المنوية والرغبة الجنسية في الذكور، إذ انخفضت حركة الحيوانات المنوية وعددها معنويا وازدادت نسبة التشوهات بأسلوب معنوي، وأن النيكوتين له نفوذ مؤذي يعول على الكمية المحددة وعلى مواصفات الحيوانات المنوية وأن الخصوبة تتطور بالتوقف عن النيكوتين،[٦] مثلما ونوهت بحوث أخرى إلى غفيرة آثار جانبية للنكوتين وشرب السجائر فوجد :[٧] أن شرب السجائر متعلق بتدني مقادير الخصوبة وصعود مجازفات فشل الإخصاب الاصطناعي. توميء البيانات المتاحة حتّى توازن أشكال الأكسجين التفاعلية ومضادات الأكسدة في بلازما السائل المنوي والحيوانات المنوية والخصية يقوم بدورًا هامًا في حماية وحفظ المهنة الطبيعية للحيوانات المنوية نظرًا لقابليتها العالية للإجهاد التأكسدي. ازدياد درجة ومعيار شرب السجائر والنيكوتين سيؤدي إلى تفتيت الحمض الهيدروجيني وموت الخلايا المبرمجة الأمر الذي يكون السبب في تدهور مهنة الحيوانات المنوية وهبوط خصوبة الذكور. يعمل النيكوتين ومستقلبه الكوتينين أكثر تعقيدًا في نسق التكاثر الذكري، وتشتمل على الوظائف البيولوجية التي يضعفها النيكوتين تكوين الأمشاج في الخصية وتكوين الستيرويد.

أضرار القطران
مطفر ومسرطن، ومن الممكن أن يتعلق تساهميًا بحبال الحمض الهيدروجيني وأصناف التقارب التي قد يقع تأثيرها على شغل الحيوانات المنوية والتقدم الجنيني للنسل، ومن وجهة نظر أجدد يؤدي شرب السجائر إلى تصاعد المصائب المرضية لدوالي الخصية وبذلك النفوذ على الجهاز الإنجابي بأكمله.


تعليقات